السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
"أم تركية تدعو لابنها أن يُرزق الشهادة … ترى أنه رقى لينالها” لله در الأتراك إن بين نسائهم هذا النوع من الأمهات.
طلب الشهادة ليست أشرف نهاية ليائس أو إنتقام شرعي لغاضب، بل هي جائزة الجهاد الأكبر قبل الأصغر … هذه قيمة الشهادة و الإستشهاد … كثيراً ما تجاور لفظ الشهداء و الصدِّيقين في كتاب ربنا عز و جل …
الصدق، أشرف البشر ميزتهم الصدق و سيد الصادقين الصادق الأمين صلى الله عليه و سلم، المسلم لا يكذب قال .. نحن مطالبون بالصدق مع الله مع الناس و … مع أنفسنا.
يقال أن المجتمع الإنساني تكوِّنه أركان ثلاثة : الأشخاص، الأفكار، الأشياء.
قد يحوم الأشخاص و الأفكار حول الأشياء و قد تحوم الأشياء و الأفكار حول الأشخاص أو يتجند الأشخاص و ما لهم من أشياء حول الأفكار.
أسوأ المجتمعات، من محور اهتمامها المادة أو الشخص … و أرقاها من تجاهد لفكرة.
لنكن صادقين مع أنفسنا … من أي الأنواع نحن ؟
هل نحوم حول تقديس فخامة الرئيس أو أنفسنا، الحبيب أو المحبوبة أو تقديس كأس العالم أو السيارة الجديدة أو نحمل مشعل و إرث فكرة الحرية، العدالة، الثورة، الجهاد، الشهادة … هل لدينا على الأقل فكرة فناء الدنيا ... و أنها لن تدوم لأحد ؟
“إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”.
"أم تركية تدعو لابنها أن يُرزق الشهادة … ترى أنه رقى لينالها” لله در الأتراك إن بين نسائهم هذا النوع من الأمهات.
طلب الشهادة ليست أشرف نهاية ليائس أو إنتقام شرعي لغاضب، بل هي جائزة الجهاد الأكبر قبل الأصغر … هذه قيمة الشهادة و الإستشهاد … كثيراً ما تجاور لفظ الشهداء و الصدِّيقين في كتاب ربنا عز و جل …
الصدق، أشرف البشر ميزتهم الصدق و سيد الصادقين الصادق الأمين صلى الله عليه و سلم، المسلم لا يكذب قال .. نحن مطالبون بالصدق مع الله مع الناس و … مع أنفسنا.
يقال أن المجتمع الإنساني تكوِّنه أركان ثلاثة : الأشخاص، الأفكار، الأشياء.
قد يحوم الأشخاص و الأفكار حول الأشياء و قد تحوم الأشياء و الأفكار حول الأشخاص أو يتجند الأشخاص و ما لهم من أشياء حول الأفكار.
أسوأ المجتمعات، من محور اهتمامها المادة أو الشخص … و أرقاها من تجاهد لفكرة.
لنكن صادقين مع أنفسنا … من أي الأنواع نحن ؟
هل نحوم حول تقديس فخامة الرئيس أو أنفسنا، الحبيب أو المحبوبة أو تقديس كأس العالم أو السيارة الجديدة أو نحمل مشعل و إرث فكرة الحرية، العدالة، الثورة، الجهاد، الشهادة … هل لدينا على الأقل فكرة فناء الدنيا ... و أنها لن تدوم لأحد ؟
“إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”.