قرأت لها مرة مقال و أعجبت بها و يظهر أن لها معجبون من المشرق أكثر من هنا -و إن لم أعتقد يوما أني مرجع رغم مراقبتي للأقلام الجزائرية- ...
أترككم مع كل ما يقع تحت يدي لهذه الأستاذة "جيجيكة" و هي الزهرة بالشاوية إن صحت معلومتي.
و فيك بارك اللهdiego كتب:شكرا لك اخ يسر علي هذه المقالات فهي فعلا تستحق الاطلاع عليها لما احدثته من جدل في المدة الاخيرة
ساعود بعد قرائتها
بارك الله فيك
محمد عبد الكريم كتب:مقالات في المستوى..
شكرا الاخ يسر على لفت انتباهنا...؟
ولكن اين تكتب؟
بقدر سعادتي بالتحقاك بنا بقدر استغرابي لتعليقك الأول فهو من حر نقدك و ليس رأي الكاتبةتأمل عقل كتب:مشكورا على المقالات ياسر.وتحية احترام وتقدير للكاتبة .مضامين المقالات النقدية تتجه في نفس تفكيري النقدي .بداية من مشكلة افستغلال الذكوري للإسلام للدين لقهر المرأة’لدرجة جعلها عورة في كل وجودها من جسدها إلى صوتهاغلى...وهي من أكبر الجرائم التي ارتكبها بعضنفس ا الفقهاء في فتاويهم،الترويج للشيطان ثلثهما,ونسيان الله ثالثهما.فحرمت المساجد،والإمامة,وال...لأمر في قضايا القدس وال...بعد الذي صدر من مجموعة إعلاميين أضحوا كضفادع عشّشت في قنوات الصرف الصحي فكل تجريح لأي شخصهو علامة على المعاملة بالمثل الأدنى ,وكان ينبغي نقد الفكرة دون اي لننسى الشخص ونحطم فكرته...تجريح لصاحبها ولو كان الشيطان العدو الشر الخبيث ال... :
[b][u]icer كتب:محرقتهم ومحارقنا !؟
"
لقد خذلنا أجدادنا وخذلنا أنفسنا كذلك.
لقد آن الوقت لنعتذر لهم قائلين: سامحونا أيها الأجداد، لقد خذلناكم، فأصبح البعض يراكم مجرد جرذان أبيدت في مغاراتها. سامحونا لأننا لم نكن نعم الأحفاد. سامحونا ولكم التأسي في قول الله عز وجل :"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون، فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألاّ خوف عليهم ولا هم يحزنون، يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين".
سامحونا أيها الأجداد، وناموا قريري العين في قبوركم، واكتفوا بدرجة علياء رفعكم الله إليها، ومن كرمه الله لا يمكن إذلاله حتى لو اجتمع العالم بأسره لإذلاله.
جيجيكة إبراهيمي
جامعة بوزريعة