شعر بالعار لأنك الرئيس
أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
وهو لا يعرف قيمتها ولا أقدارها ولا جغرافيتها ولا تاريخها ولا ما ملكت ولا ما أعطت وحول بلدا هائل الوزن بحجم الجزائر الي عزبة بالحجم العائلي
أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
وهو الذي لا يملك من الرئاسة مؤهلاتها فلا فوائض عقل ولا زاد من بصيرة ولا حسن بالسياسة ولا شرعية حتي بالخطأ أو بالباطل فلا هو ديكتاتور ذو رؤية ولا هو منتخب ديموقراطيا بل هي الصلافة المحض وتناحة الروح وجلافة اللغة والتصريحات المخطأة في الغياب الذاهل علي طريقة هذه ليا و هاذي ليك
أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
وهو لا يخلص لدم ولا يستذكر نسبا لأمة ويتصرف كموظف أرشيف أو كأمين مخزن زاغت مفاتيحه جاءت به الصدفة إلي رأس بلد كان تاج الرأس وانتهي به الي بلد بالصدفة انتهي بنا الي مقلب نفايات وبواقي فساتين وبقايا صور وأكواب مهشمة
وتراب يثقل القلب وجعلنا نشعر بالخجل من اسم الجزائر فقد حول علونا خفضا ونزل
بنا من حالق الي الفالق فلا مكانة ولا دور ولا كرامة من أصله ولا فرصة للمقارنة
إلا مع دول من نوع جيبوتي و الصومال و بوركينا فاسو ففقرنا من مهانتهم نكاد
لا يرانا أحد كما لا يراهم أحد وقد يكون لهم عذرهم ولنا العذر بالرئيس الذي هو
انكي من العذر بالجهل
أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
فهو يستحق ان يُحاكم لا ان يحكم ان يفزع لا ان يفزعنا ان يعزل لا ان يسأل ان تذهب ريحه لا ان يذهب باسم الجزائر لها المجد في العالمين
نعم يا هذا أشعر بالعار لانك الرئيس أشعر بالقرف أشعر كأني أريد ان أتقيأك
كلمات عبد الحليم قنديل ، لكن بتصرفي و أسبابي
[b]أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
وهو لا يعرف قيمتها ولا أقدارها ولا جغرافيتها ولا تاريخها ولا ما ملكت ولا ما أعطت وحول بلدا هائل الوزن بحجم الجزائر الي عزبة بالحجم العائلي
أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
وهو الذي لا يملك من الرئاسة مؤهلاتها فلا فوائض عقل ولا زاد من بصيرة ولا حسن بالسياسة ولا شرعية حتي بالخطأ أو بالباطل فلا هو ديكتاتور ذو رؤية ولا هو منتخب ديموقراطيا بل هي الصلافة المحض وتناحة الروح وجلافة اللغة والتصريحات المخطأة في الغياب الذاهل علي طريقة هذه ليا و هاذي ليك
أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
وهو لا يخلص لدم ولا يستذكر نسبا لأمة ويتصرف كموظف أرشيف أو كأمين مخزن زاغت مفاتيحه جاءت به الصدفة إلي رأس بلد كان تاج الرأس وانتهي به الي بلد بالصدفة انتهي بنا الي مقلب نفايات وبواقي فساتين وبقايا صور وأكواب مهشمة
وتراب يثقل القلب وجعلنا نشعر بالخجل من اسم الجزائر فقد حول علونا خفضا ونزل
بنا من حالق الي الفالق فلا مكانة ولا دور ولا كرامة من أصله ولا فرصة للمقارنة
إلا مع دول من نوع جيبوتي و الصومال و بوركينا فاسو ففقرنا من مهانتهم نكاد
لا يرانا أحد كما لا يراهم أحد وقد يكون لهم عذرهم ولنا العذر بالرئيس الذي هو
انكي من العذر بالجهل
أشعر بالعار لان أويحى رئيس الحكمومة و بوتفليقة رئيس الجزائر و زرهوني و بلخادم خادمانهما
فهو يستحق ان يُحاكم لا ان يحكم ان يفزع لا ان يفزعنا ان يعزل لا ان يسأل ان تذهب ريحه لا ان يذهب باسم الجزائر لها المجد في العالمين
نعم يا هذا أشعر بالعار لانك الرئيس أشعر بالقرف أشعر كأني أريد ان أتقيأك
كلمات عبد الحليم قنديل ، لكن بتصرفي و أسبابي